[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


تألق
كلاعب مع أفضل ناد في العالم وكان جزءا من فريق الأحلام ليوهان كرويف
والذي حقق أول لقب لبرشلونة في بطولة كأس الأندية الأوروبية البطلة، كما
أبدع كمدرب رغم خبرته المتواضعة في مجال التدريب قاد النادي الكتالوني لحصد
أكبر الألقاب الأوروبية واستطاع بناء أفضل جيل في تاريخ النادي، دخل عالم
التدريب من بوابة البارصا وسط انتقادات وغادره تحت التصفيقات إنه بيب
غوارديولا.

درب الفريق الثاني وقاده للصعود إلى القسم الثالث

قضى جوسيب عدة سنوات لامعة كلاعب كرة حيث
يعد من أبرز لاعبي البارصا على مر التاريخ، وعقب الاعتزال تولى تدريب
الفريق الثاني للنادي الكتالوني ونجح غوارديولا في الارتقاء ببدلاء البارصا
وأعاده إلى الدوري الإسباني الدرجة الثالثة بعد الهبوط إلى القسم الرابع.

جعل من الفريق الرديف آلة بفضل خططه وأسلوبه الفريد من نوعه

في موسم 2007 – 2008 قاد الفريق الثاني
إلى 28 فوزا، وتعادل تسع مرات وخسر خمسة مباريات، وتحت قيادة غوارديولا، لم
يخسر فريق البارصا الثاني أي مباريات على أرضه، فقد نجح في تطوير طريقة
لعبه عن طريق الاعتماد على الضغط الدفاعي واللعب من الأطراف، فأصبح لاعبو
الفريق الثاني أكثر مرونة وقوة وجمعتهم روح الفريق الواحد.

صاحب الفضل في اللعب الهجومي وخطة 3ـ4ـ3

يظن الكثير من متتبعي وعشاق البارصا أن
الأسلوب الهجومي الذي يعتمد عليه الفريق في المواسم الأخيرة ناتج عن قوة
اللاعبين لكن غوارديولا أكد على أنه مدرب كبير حيث طبق الطريقة الحالية مع
الفريق الرديف وحولها للفريق الأول كما كان صاحب خطة 3ـ4ـ3 وكذلك 4 – 3 –
3 إذا ما تطلبت المباراة ذلك.

مكتشف تيو، كوينكا، بيدرو وألكانترا وصاحب الفضل في ترقيتهم

يعود الفضل في ظهور عدة مواهب شابة في
الفريق الأول لبرشلونة إلى المدرب غوارديولا الذي قام بترقية عدة لاعبين
ووثق بهم بعد أن لعبوا تحت قيادته في الفريق الثاني، وهو ما جعل النادي
يستفيد من تدريب جوسيب للفريق الثاني بعد أن قدم عدة لاعبين يتألقون حاليا
لعشاق البلاوغرانا منهم تيو، كوينكا، بيدرو وألكانترا.

تألقه مع الفريق الثاني جعله على رأس فريق النجوم في أول تجربة احترافية له في التدريب

لم يكن يتوقع مدرب الفريق الثاني في ذلك
الوقت غوارديولا أن يجد نفسه مدربا لأكبر النجوم في العالم بأول تجربة
احترافية له كمدرب، فبعد أن تألق رفقة بدلاء البارصا وتحويل الرفيق إلى آلة
حقيقية أصبح مدربا للفريق الأول سنة 2008.

تنصيبه على رأس الفريق الأول أحدث جدلا وانتقادات كثيرة لروسيل

بعد تنصيبه مدربا للفريق الأول خلفا
للمدرب الهولندي ريكارد تعرضت إدارة الفريق بقيادة الرئيس روسيل لوابل من
الانتقادات، حيث لم تهضم الصحافة ولا حتى الجماهير أن توكل مهمة تدريب ناد
عريق كبرشلونة لمدرب متواضع لا يملك الخبرة الكافية لقيادة الفريق نحو
التتويج بأغلى الألقاب، لكن روسيل أصر على رأيه وكان واثقا من نجاح اللاعب
السابق وكأنه كان يعلم ما سيحققه هذا المدرب الشاب الذي حقق في سنوات وجيزة
ما عجز عنه شيوخ المدربين الذين قضوا أكثر من 25 سنة في التدريب.

جماهير البارصا سخرت منه وأخرجت المناديل البيضاء

ما عزز ذلك هو خسارة البارصا تحت قيادة
بيب في مباراته الأولى في الدوري الإسباني أمام نومانسيا بهدف نظيف، ليسخر
الجميع منه، قبل أن يتعادل في المباراة الثانية 1-1 مع فريق راسينغ
سانتاندير ليفقد الفريق الكتالوني 5 نقاط من أصل 6 متاحة في أول مباراتين
في الدوري الإسباني، بل والأكثر من ذلك، قام بعض من جماهير البارصا بإخراج
“المناديل البيضاء” في إشارة إلى رغبتهم في إقالة المدرب الشاب الذي لا
يتمتع بالخبرة الكافية لقيادة فريق أول لناد كبير بحجم برشلونة.

بيب يرد ويتوج في أول موسم له كمدرب للنادي

بعد توليه مهمة تدريب البارصا رد بيب على
كل الانتقادات بطريقته الخاصة بعد أن حقق أول لقب في مسيرته التدريبية وفي
أول موسم له كمدرب للبارصا سنة 2008، ولم يتوقع معظم الخبراء النجاح المبهر
الذي حققه المدرب الشاب ذو الـ37 ربيعا في ذلك الوقت، إذ ظن الجميع أن
غوارديولا الذي وقع على عقد لمدة عام واحد سيرحل عقب التعاقد مع مدرب كبير.

غوارديولا يحقق موسما تاريخيا ويتوج بأول سداسية في تاريخ كرة القدم

حقق بيب في ثاني موسم (2009 ـ 2010) له
على رأس البلاوغرانا موسما استثنائيا وتاريخيا، حيث حقق سداسية لأول مرة في
تاريخ كرة القدم لما فاز بالبطولة الإسبانية، كأس الملك، رابطة أبطال
أوروبا، كأس السوبر الأوروبي، كأس السوبر الإسباني، وكأس العالم للأندية
البطلة، وهو ما عجز عنه مدربون كبار في كرة القدم.

تفوق على أكبر المدربين ويتوج بلقب أفضل مدرب عالميا لمرتين

رغم تواجد عدة مدربين كبار على غرار
فيرغسون، كابيلو وفينغر، إلا أن الإنجازات التي حققها جوسيب رفقة فريقه
برشلونة جعلت منه أفضل مدرب في العالم لمرتين متتاليتين الأولى سنة 2009
والثانية في 2010 وتزامن ذلك مع السداسية التاريخية التي حققها في موسم
واحد وهو ما جعله الأفضل على الإطلاق رغم نقص خبرته في مجال التدريب.

غوارديولا المدرب الأنجح في تاريخ البارصا لتتويجه بـ13 لقبا من أصل 15

توقع العديد رحيل بيب غوارديولا عن تدريب
فريق برشلونة بعدما توج نفسه بلقب المدرب الأنجح في تاريخ النادي
الكتالوني، ولكن رحيل المدرب التاريخي لن يمحي جملة الألقاب التي نصبته
ملكا على عرش برشلونة حيث حقق منذ توليه تدريب البارصا 13 لقبا مختلفا من
أصل 15 ممكنا أي ضيع لقبين فقط ما يؤكد أنه أنجح مدرب في تاريخ برشلونة
خاصة وفي العالم عامة.

صاحب الإنجازات يقرر مغادرة برشلونة وسط أجواء مؤثرة

رغم الإنجازات الكبيرة والكثيرة التي
حققها على رأس أفضل فريق في العالم قرر جوسيب إنهاء القصة العاطفية التي
جمعته بفريق القلب برشلونة وأعلن أمس أنه قرر الرحيل عن البارصا وسط حضور
إعلامي مكثف، وعرفت الندوة الصحفية تواجد لاعبي البارصا وبعد إلقاء الخطاب
المؤثرة أصبحت الأجواء جنائزية داخل المؤتمر الصحفي حيث حزن كل من كان
حاضرا لقرار غوارديولا بالمغادرة.

غوارديولا يذرف الدموع لحظة توديعه لبرشلونة

قال غوارديولا خلال ندوته الصحفية بأن هذه
فترة صعبة جدا ً بالنسبة له وأوضح: “أربعة أعوام على رأس هذا النادي
العظيم كانوا بالنسبة لي كدهور، قرار الرحيل اتخذته منذ مدة” أما عن
الأعوام والألقاب مع البارصا فقال: “لم أكن أفكر بأنني سأعيش مثل هذه
اللحظات مع هؤلاء الرجال لكنني سعيد بأنني تمكنت من إتمام مهمتي بنجاح
وخوفي من عدم تقديم أشياء جديدة لهذه النجوم جعلني أقدم على هذا القرار”،
وتوجه للاعبي البارصا وقال لهم: “أنتم رائعون لا تخافوا أبدا لأنكم بالفعل
نجوم وأنتم من سهل علي إنجاز مهمتي بنجاح مع هذا النادي العريق”، وانتهى
المؤتمر الصحفي بتصفيق حار من لاعبي البارصا الذين كانوا حاضرين لتوديع
مدربهم الشاب الذي ذرف الدموع في النهاية.

غوارديولا: “لا أفكر في مهنة التدريب في الوقت الراهن”

نفى المدرب الشاب بيب غوارديولا ما
تداولته بعض الصحف الإسبانية وكذلك الإنجليزية عن احتمال توليه مهمة تدريب
تشيلسي وأكد أنه لن يمارس مهنة التدريب في الفترة القادمة، ما يعني أنه لن
يكون المدرب القادم لأسود غرب لندن كما ادعت الصحف الإنجليزية، وقال: “أنا
لم أجتمع مع أبراموفيتش ولا مع أي ممثل من تشيلسي، أنا لا أهتم بالتدريب
الآن، رغبتي في المرحلة القادمة هي الحصول على راحة، وربما في المستقبل
القريب أعود للجلوس على مقاعد البدلاء مرة أخرى، ليس لدي أكثر من ذلك
لأقوله، والمؤكد أنني سأذهب بعيدا عن كرة القدم في الوقت الراهن”.

بيب: “الريال وتشيلسي ليسا سبب رحيلي واتخذت القرار منذ مدة”

أكد المدير الفني أن سبب رحيله قبل نهاية
الموسم الحالي ليس الخروج من دائرة المنافسة على لقب الليغا بعد الخسارة في
الكلاسيكو أمام ريال مدريد، ولا حتى الخروج من نصف نهائي رابطة أبطال
أوروبا أمام تشيلسي، حيث قال: “لا يمكنني أن أتخذ قرارا هاما بسبب نتيجة
واحدة، لا يمكن اتخاذ هذا القرار بين ليلة و ضحاها، لقد احتفظت بهذا في
أعماق قلبي، كنت أعلم بأن هذا العام، سيكون الأخير بالنسبة لي هنا”، وأضاف:
“إنها أربع سنوات وأنا المدرب الذي قاد أكبر عدد من المباريات في تاريخ
النادي، و لقد فزنا بألقاب كثيرة، وهذا هو الوقت المناسب للرحيل”.

تنصيب فيلانوفا كان بطلب من غوارديولا

علق المدير الرياضي أندوني زوبيزاريتا على
تعيين فيلانوفا بتأكيده أن القرار جاء بترشيح من غوارديولا نفسه، مشيرا
إلى أن أهم ما سيميز المدرب الجديد هو أن يكون ممثلا لفكر مؤسسة برشلونة،
ومن المعروف أن برشلونة فقد لقب دوري الأبطال الأوروبي هذا الموسم وفي
طريقه لخسارة الدوري الإسباني لصالح غريمه ريال مدريد، فيما سيخوض نهائي
كأس الملك ضد أتلتيك بيلباو الشهر المقبل.

روسيل قد يعيد سيناريو غوارديولا مع فيلانوفا

رغم أن تنصيبه على رأس النادي الكتالوني
مؤقت إلا أن معظم الصحافة الإسبانية تؤكد أن تعيين فيلانوفا كمدرب مؤقت هو
تمهيد لتنصيبه كمدرب أول للبارصا، وأشارت إلا أن روسيل قد يعيد نفس تجربة
غوارديولا مع فيلانوفا الذي قد يكون المدرب الأول للبارصا الموسم القادم في
محاولة لاكتشاف غوارديولا جديد قادر على قيادة الفريق لتحقيق الألقاب.

ميسي يشرح أسباب عدم حضوره إلى المؤتمر الصحفي

برّر مهاجم برشلونة ليونيل ميسي عدم حضوره
إلى المؤتمر الصحفي الذي عقده المدير الفني بيب غوارديولا للإعلان رسميا
عن رحيله عن برشلونة، وأرجع ذلك إلى عدم رغبته في إظهار مشاعره وانطباعاته
بعد هذا القرار أمام وسائل الإعلام المحلية، وصرح ميسي على صفحته الرسمية
على موقع “تويتر”: “أريد أن أشكر بيب من أعماق قلبي على كل ما قدّمه لي
طوال مشواري الاحترافي والشخصي، بالنظر إلى هذه العاطفة الكبيرة التي أشعر
بها تجاهه، فضّلت عدم الحضور إلى المؤتمر الصحفي الذي عُقد اليوم”، وأضاف:
“فضّلت الابتعاد عن الصحافة، لاسيما وأنني على علم بأن ما يبحثون عنه في
مثل هذه المواقف هو الحصول على تعبيرات وجوه اللاعبين، وهذا ما قرّرت عدم
إظهاره لهم”.

نجوم برشلونة: “رحل الأب والمدرب الأفضل في العالم”

أجمع نجوم فريق برشلونة على أن رحيل
مدربهم بيب غوارديولا يمثل خسارة لا يمكن تعويضها، فقد كان بمثابة الأب
الروحي والشقيق الأكبر بالنسبة لهم، كما وضعوه في مصاف أفضل مدربي العالم.

تشافي يرى بأن اللاعبين غير مهيئين لتقبل رحيل بيب

قال مايسترو خط الوسط تشافي هيرنانديز
الذي يرى أن اللاعبين غير مهيئين لتقبل رحيل المدير الفني بيب غوارديولا،
وأن الأمر يتطلب بعض الوقت للتأقلم مع هذا النبأ الحزين.

فابريغاس تعامل مع المدرب الأفضل في العالم

لخص سيسك فابريغاس علاقته بالمدرب
الكتالوني بالقول بأنه تعامل مع المدرب الأفضل في العالم، كما أكد بأنه
يحترم قرار بيب حتى وإن كان الوقت غير ملائم.

بويول وفالديس عاجزان عن تصور برشلونة بدون غوارديولا

اتفق القائد كارلوس بويول مع حارس المرمى
فيكتور فالديس في أنهما عاجزين عن تصور برشلونة بدون غوارديولا، وأعرب رسام
الفريق أندريس إنييستا عن صدمته لرحيل غوارديولا، مشيرا إلى أن الجميع كان
مقتنعا بأنه سيمدد عقده مع الفريق.

أدريانو يعتبر بأن بيب كان بمثابة الأب

إنه الشخص الذي وصفه الظهير الأيسر
البرازيلي أدريانو كوريا بأنه كان أبا لكل فرد في كتيبته، بينما كان
المدافع الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو أكثر واقعية، فتساءل من الفريق
المحظوظ الذي هو على استعداد للفوز بخدمات أفضل مدربي العالم؟

فينغر ينتقد قرار غوارديولا بالرحيل عن برشلونة

عارض مدرب آرسنال أرسين فينغر قرار
غوارديولا، حيث أعرب عن استغرابه الشديد من قرار المدرب الكاتالوني، حيث
قال: “قرار مغادرة غوارديولا هو مفاجأة بالنسبة لي بعد خيبة الأمل الكبيرة،
لأنه عانى في الأسبوع الماضي من الهزيمة ضد ريال مدريد والإقصاء أمام
تشيلسي، ولكن ذلك ليس مبررا لنسيان الألقاب التي حصدها فريقه تحت قيادته في
السنوات الأخيرة”.

دي ماتيو: “غوارديولا مثال يحتذى به في عالم التدريب”

امتدح المدرب المؤقت لتشيلسي روبيرتو دي
ماتيو بيب غوارديولا، وذلك بعد تقديمه لاستقالته من تدريب برشلونة، وفي هذا
الصدد قال: “غوارديولا يعرف ما يفعل، إنه شخص رائع وإنجازاته مع برشلونة
تتحدث عن نفسها، أعتقد أنه نموذج يحتذى به في عالم التدريب، ما حققه في تلك
الفترة القصيرة لست واثقا إذا كان شخص آخر بإمكانه تحقيقه أم لا، وإذا
نظرت إلى الوراء في تاريخ كرة القدم ستجد أن ما فعله لم يحققه سوى عدد قليل
من المدربين.

هههههه
من تسكار درته هنا
تقدر ياحيو تغير للرياضة العالمية

لخاطر معنديش صلاحية